
سواق تاكسي صعيدي في الصين كل ما حد يشاورله يقوله ابو شكلك منا لسا موصلك
صعيدي طلب يتعين في مجلس الشعب قالوله:انت اهبل؟؟ قال:يعني لازم الشرط ده.؟؟
الشرطة بتتخانق مع واحد سكران هما يقولوله اركب وهو يقول لا انا عايز اسوق
سالو واحد حزب وطنى : مين اللي وحد القطرين؟ قالهم (مينا) بتوجيهات من الريس مبارك
مسطول مسك مرايا قال:الوش ده مش غريب عليا صاحبه مسكها قاله:انت غبي ياابني انت؟؟ده انا
واحد بيسال شيخ:لو شفت اسد وانت بتصلي تكمل؟ قاله:لو فضلت علي وضوئي اكمل
ديك كسر بيضة لقاها فاضية قال للفراخ مين الواطية اللي خدت حبوب منع الحمل؟؟؟
مدرس بيقول لطالب ادخل كلمة ناقص في جملة قاله : وناقص تقولي اعربها
عسكري غبي قالوله لما يعدي الريس اضرب 21 طلقة قال ولو جبته من اول طلقة؟؟؟؟
واحد قال لواحد بتحب ابوك اكتر ولا اللحمة ؟؟ قاله انت بتستهبل؟ دي الشوربة برقبته
واحد عصبي بيقول لمراته هقولك حاجة غريبة حصلت.. احتمال متصدقيهاش وتقولي عليا كداب بس اهوه انتي اللي كدابه وستين كدابة انتي واهلك كلهم ..يلا غوري علي بيت ابوكي وانا هعصب نفسي ليه انتي طالق بالتلاتة
الاشتراكية: أن تكون لديك بقرتان تعطي واحدة لجارك
الشيوعية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتمنحك بعض اللبن
الفاشية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتبيع لك بعض اللبن
النازية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتعدمك
البيروقراطية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتقتل واحدة وتحلب الأخرى وتلقي باللبن بعيدًا
الرأسمالية: أن تكون لديك بقرتان فتبيع واحدة وتبتاع ثورًا، من ثم ينمو القطيع فتبيعه وتتقاعد معتمدًا على الدخل.
شركة أمريكية: أن تكون لديك بقرتان فتبيع واحدة وترغم الأخرى على أن تعطيك لبن أربع بقرات ثم تستأجر خبيرًا استشاريًا لفهم لماذا ماتت البقرة.
شركة فرنسية: أن تكون لديك بقرتان فتعلن الإضراب لأنك تطالب بثالثة.
شركة يابانية:أن تكون لديك بقرتان. تعيد تصميمهما جينيًا بحيث تصيرا عشر حجم البقرة العادية، مع مضاعفة اللبن عشرين مرة ثم تبتكر شخصية بقرة للرسوم المتحركة اسمها (كاوكيمون) وتسوقها في العالم كله.
شركة ألمانية: أن تكون لديك بقرتان. تعيد تصميمهما جينيًا بحيث تعيش الواحدة مائة عام وتحلب نفسها وتأكل مرة كل شهر.
شركة إيطالية: أن تكون لديك بقرتان لكنك لا تعرف أين هما ثم تكف عن البحث لأن ساعة الغداء حانت.
شركة روسية: أن تكون لديك بقرتان تعدهما فتجد أن لديك خمس بقرات. تعد من جديد فتجد أن العدد 42 تعد من جديد فتجد أنهما بقرتان تتوقف لتفتح زجاجة فودكا أخرى.
شركة سويسرية: أن تكون لديك 5000 بقرة لا تملك واحدة منها. لكنك تتقاضى من الآخرين ثمن الاحتفاظ بها.
شركة صينية: أن تكون لديك بقرتان ولديك 300 واحد لحلبهما. تنشر أخبارًا عن انعدام البطالة وتقدمُ صناعة الألبان وتعتقل الصحفي الذي نشر الأرقام الحقيقية.
شركة هندية: أن تكون لديك بقرتان وأنت تعبدهما.
شركة بريطانية: أن تكون لديك بقرتان مجنونتان!
شركة عربية: أن تكون لديك بقرتان كلتاهما ذهبتا لمبايعة الريس

الشيوعية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتمنحك بعض اللبن
الفاشية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتبيع لك بعض اللبن
النازية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتعدمك
البيروقراطية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتقتل واحدة وتحلب الأخرى وتلقي باللبن بعيدًا
الرأسمالية: أن تكون لديك بقرتان فتبيع واحدة وتبتاع ثورًا، من ثم ينمو القطيع فتبيعه وتتقاعد معتمدًا على الدخل.
شركة أمريكية: أن تكون لديك بقرتان فتبيع واحدة وترغم الأخرى على أن تعطيك لبن أربع بقرات ثم تستأجر خبيرًا استشاريًا لفهم لماذا ماتت البقرة.
شركة فرنسية: أن تكون لديك بقرتان فتعلن الإضراب لأنك تطالب بثالثة.
شركة يابانية:أن تكون لديك بقرتان. تعيد تصميمهما جينيًا بحيث تصيرا عشر حجم البقرة العادية، مع مضاعفة اللبن عشرين مرة ثم تبتكر شخصية بقرة للرسوم المتحركة اسمها (كاوكيمون) وتسوقها في العالم كله.
شركة ألمانية: أن تكون لديك بقرتان. تعيد تصميمهما جينيًا بحيث تعيش الواحدة مائة عام وتحلب نفسها وتأكل مرة كل شهر.
شركة إيطالية: أن تكون لديك بقرتان لكنك لا تعرف أين هما ثم تكف عن البحث لأن ساعة الغداء حانت.
شركة روسية: أن تكون لديك بقرتان تعدهما فتجد أن لديك خمس بقرات. تعد من جديد فتجد أن العدد 42 تعد من جديد فتجد أنهما بقرتان تتوقف لتفتح زجاجة فودكا أخرى.
شركة سويسرية: أن تكون لديك 5000 بقرة لا تملك واحدة منها. لكنك تتقاضى من الآخرين ثمن الاحتفاظ بها.
شركة صينية: أن تكون لديك بقرتان ولديك 300 واحد لحلبهما. تنشر أخبارًا عن انعدام البطالة وتقدمُ صناعة الألبان وتعتقل الصحفي الذي نشر الأرقام الحقيقية.
شركة هندية: أن تكون لديك بقرتان وأنت تعبدهما.
شركة بريطانية: أن تكون لديك بقرتان مجنونتان!
شركة عربية: أن تكون لديك بقرتان كلتاهما ذهبتا لمبايعة الريس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق