الخميس، 29 أبريل 2010

اخويا الصغير بيقول انى جبان عشان موقعتش على بيان التغيير

الرد علية فى الفيس بوك:
يا عم ارحمنا بقى انت مضحوك عليك من العيال الهبلة .... عيب يا هندزة انت كبير على كدة ؟؟؟وميبقاش كلامك زى كلامهم جبن اية ومن مين ؟؟ والاربعين الف اللى وقعوا كان حصلهم اية ؟؟ ولو انا وقعت ورحت فى ستين داهية .. حيتفتح لى طاقة القدر ..صورى حتملا كل الصحف والانترنت واتحول لزعيم سياسى ؟؟ مش الموقعيين كلهم نفسهم فى كدة ؟؟
طيب اتكلم هندزة عشان انا مكمل... See moreتش تعليمى ؟؟
فورمة اية اللى املاها ؟؟ توكيل للبرادعى ؟؟ يا عم ملعون ابو ام البرادعى اللى عمرى ما شفتة ولا اعرف عنة حاجة ... مش حاجادل معاك اذا كان حلو ولا وحش .. بس انا باكرهة كشخص ؟؟ عليا الطلاق بالتلاتة ما بطيق شكل صورة اهلة ولا اخوة على ؟؟ انت شريكى ؟؟ مش من حقى ؟؟؟ يا أخى نص الكورة الارضية بتكرة المسيح والنص التانى بيكرة محمد .... كفرت انا بقى لما كرهت البرادعى ؟؟؟

طيب فورمة اية وزفت اية ؟؟ فورمة كل المطلوب منها عدد ؟؟ يعنى اتحول لمجرد رقم تافة ؟؟ بدل اربعين موقعين نبقى مليون ؟؟
يا عم انت نمرة .. انا مش نمرة ....؟؟

7 بنود بتتكلم كلها عن بروتكولات اجراء انتخابات الرئاسة ؟؟؟ طيب ملعون ابو الرئاسة على انتخاباتها ؟؟ البرادعى مبارك ابوتريكة ؟؟ كلهم فى قصر القبة حيتحولوا لشياطين ؟؟
انا مال ام اللى جابت امى بانتخابات الرئاسة ؟؟
طيب لو السبع بنود اتنفذوا اية اللى حيحصل ....أقولك ان الموعود بالرئاسة لسة مظهرش على المسرح والبرادعى دة سنيد بيجهز لة الجمهور والخشبة ؟؟ واحنا الكومبارس وفرقة الرقص اللى نترقص بالاحمر والاخضر قبل طلوع البطل خشبة المسرح ؟؟؟واضحة جدا ان اى عبيط يفهمها ؟؟

واحد عايز يكون رئيس ؟؟ مش يتكلم معايا فى دين ام اللى انا عايش فية ؟؟؟ هوة انا حاحبة وابوسة من بقة عشان مش من عيلة مبارك ؟؟؟ تغيير من اجل التغيير ؟؟؟ لا يا عم ... يفتح الله ...... يا نغير بجد .... يا ملعون ابوهم كلهم
ناصر مكنش من العيلة المالكة .. والسادات مش من عيلة ناصر ومبارك مش من عيلة السادات واللى حيجى مش من عيلة مبارك ..... مين فيهم حلو وجميل ونروح نبوسة من بقة ؟؟؟؟؟من المماليك للعثمانيين للعلويين للجمهورية ؟؟ أحــــــــــــــة؟؟؟؟

وبعدين فى منطقة صراع مشتعلة زى دى امريكا حتسيبك تعيش فى ازدهار ورخاء ومحبة ؟؟ وامريكا حتصنع لك زعيم يتقى الله ورسولة ؟؟

طيب ملعون ابو الغجر العرب كلهم ؟؟ فهمنى يا مثقف يا متعلم يا مضطلع على الاسرار ... جمهورى وديمقراطى ..بوش واوباما ؟؟ فين الاختلاف .. وخاصة فى تعاملهم مع قضايا المنطقة وهم نقيضين فى السياسة ؟؟؟

عليا الطلاق بالتلاتة يا شيخ البرادعى دة اكبر عملية نصب بيتعرض لها الشعب المصرى .... وانا مش مغفل عشان خروف متعجرف فى السبعين ينصب عليا

عيب قوى تتكلم زى البصمجية والصيع اللى بيتعاملوا مع البرادعى على انة تامر حسنى او ابو تريكة ؟؟ او الموهومين اللى فاكرينة المهدى المنتظر لانتشالنا من براثن الشرك لنور الله الواحد

عيب تتكلم عن الجبن سيد الاخلاق وانت نازل نقد فى مصر اللى مشوفتهاش من عشرين سنة ..... اشرح لنا يا عم التجربة القطرية الرائدة فى السيلية ؟؟؟او الديمقراطية الاماراتية التى تنعم بها وتتمناها لبلدك واهلك؟؟

أختمها لك : لو البردعى النبى المرسل مش حاتبعة ,,,, لانة بيعايرنى بكفرى مش بيهدينى لرسالتة



الأحد، 25 أبريل 2010

حمدي قنديل والجمعية الوطنية للتغيير

الموضوع الاصلى أضغط على الصورة

كتب أحمد ضياء فى موقع رؤية مصرية :

" أنا مندهش جدا ان الندوة ما اتلغتش النهارده " ... بهذه الجملة بدأ الاعلامي الكبير والجدير بكل الاحترام والتقدير – الاستاذ حمدي قنديل – ندوته في مكتبة " أ " في مصر الجديده , معلقا عن تكرار الغاء الكثير من ندواته خلال الاعوام السابقة لاسباب واهية جدا لا تنتفي عنها شبهة تدخل الأمن , ومن ثم عبر عن مدى اعجابه " بالشباب " الذين كانوا النسبة الأعلى في الحضور , وقال ان هذا ينفي عنهم كل تلك التهم التي نسبت اليهم بأنهم جيل تافه وساذج , وخير دليل على ذلك هو عدد الشباب الذين ذهبوا لاستقبال البرادعي في المطار والذي تجاوز عددهم على حسب تقديره عن 2000 فرد , وعقب بأن جيله لم يستطع ان يحقق التغيير المطلوب لمصر افضل , وأن الامل في هذا الجيل الجديد الواعي , ومن بعدها فتح باب الأسئلة للجمهور , والتي كانت في غالبها عن الجمعية الوطنية للتغير التي يتمتع بعضويتها .

خلال المناقشة شعرت مع كل اجابة من الاستاذ حمدي قنديل بأن الجمعية الوطنية للتغيير ماهي إلا مقلب كبير ... وهذه هي النقاط التي جعلتني اشعر بذلك ...


أولا ... في اجابة لأحد الحاضرين عن الأمل , أجاب حمدي قنديل ان الأمل يكمن في الشباب , وعلى الشباب ان يبذلوا كل طاقاتهم من أجل تحقيق التغيير المنشود وعلى حسب تعبيره " الشباب لازم يزقوا الكبار عشان يعرفوا يتحركوا , لأنهم مش هيتحركوا من غيرهم ! " ...


ثانيا ... في تعليقه عن التحقيق الذي نشر في جريدة اليوم السابع عن حكومة الظل للبرادعي , والتي رشح فيها حمدي قنديل وزيرا للاعلام , قال ان هذا التحقيق ما هو إلا فتنه وانه رفضه رفضا تاما , بل ورفض كذلك ان يدلي بخطة اصلاح في المجال الاعلامي كما فعل " زملاؤه " في الجمعية حيث ادلى وزراء الظل خططهم في الاصلاح لو تقلدوا هذه المناصب ... هنا شعرت بأن أولئك الزملاء يسعون بالفعل للتغيير , ولكن ليس تغييرا في الوطن , بل تغييرا في مسميات مناصبهم !


ثالثا ... في وسط المناقشة تحدث عن بيان التغيير والذي قام بالتوقيع عليه ما لا يزيد عن 34 الف مواطن على انه مجرد امر رمزي ليس له أي مرجعية قانونية يمكن ان يستغلوها في حملتهم للتغيير , وبرر استمرارهم في الدعايا لتوقيعه بأنه " قد يكون له فائده في المستقبل " , ولكنه لم يشرح هذه الفائده , ولم يخبرنا كيف ستتم ولا متى سيأتي ذلك المستقبل ! كما تساءلت في لحظتها " لماذا اذا يدعون الشباب إلى نشر هذا البيان في المجتمع واقامة حملات التوقيع عليه وهم يعلمون كم المخاطر والمضايقات التي يتعرض لها هؤلاء الشباب من وراء هذه الحملات والتي تركض وراء رمز , أو بالأصح تركض وراء سراب ؟! "


رابعا ... وقف الطالب أحمد سمير من جامعه عين شمس , وهو ناشط سياسي في حركة شباب 6 ابريل وموقع على بيان التغيير , فتكلم عن تجربته هو واقرانه وما حدث معهم من مضايقات وضرب في المظاهرات التي اقاموها في السادس من ابريل من هذا العام , وكيف تم اعتقالهم وما إلى ذلك من معاناة لاقوها من أجل رغبتهم في التغيير , ثم وجه لومه إلى الجمعية الوطنية للتغيير التى رأى منها تقاعسا في ردة فعلها والتي اقتصرت على تصريح للبرادعي في موقع الجمعية على الانترنت يقول فيه " ما حدث في السادس من ابريل هو اهانة للمصريين " .


حينها اعترف حمدي قنديل بهذا التقاعس الذى بدر من الجمعية , وقال ان اسبابه تتمثل في الخلافات التي نشبت بين اعضاء الجمعية حول ذلك اليوم من حيث المشاركة فيه من عدمه بسبب اختلاف انتماءات الاعضاء السياسية , وان هذا الامر وارد لأن الجمعية في بداياتها , واعتذر عن عدم مساهمته في تخفيف هذه المعاناة لأنه كان في تلك الفتره في طريح الفراش بسبب وعكة صحية علم بها الجميع , وانه فيما يخص ما حدث للشباب المرحل من الكويت فقد صرح أنه ارسل مقالا إلى جريدة " المصري اليوم " لم ينشر بعد يتضمن دعوة لتوفير فرص عمل لهؤلاء الشباب ولو بصورة مؤقته وعاد مرة أخرى إلى الطالب وقال له " ان شاء الله السنه الجاية ننضرب كلنا مع بعض ! "


وهنا لم احتمل الاستماع عن الجمعية كلمة واحده , فكيف تطالب بالتغيير ولا تحمي أولئك الشباب الذين يعانون بسبب نفس المطلب ؟! وكيف توصف " بالوطنية " وهي لا تحترم جميع الفئات والاتجاهات ؟! واذا كانت بدايتها كلها خلافات ومنازعات وتقاعس عن تأدية الواجب , فيا ترى فماذا سيكون مستقبلها ؟! حينها تركت الندوة وعدت إلى المنزل وانا كلي تساؤل " لماذا على الشباب التضحية , وعلى الكبار الحصول على النتائج محمولة على اطباق من ذهب ؟! "



ملاحظة : شكرا للاستاذ الكبير والجدير بالاحترام حمدي قنديل على شفايفته واجاباته على الاسئلة بكل مصداقية مما جعلني ابنى عليها هذا الحكم على الجمعية والتي أحمد ربي انني لم انضم إليها إلى الآن كما كنت انوي !





حسين سالم الصديق الصدوق للرئيس حسني مبارك

أضغط على الصورة

الأربعاء، 14 أبريل 2010

اللى عايز يعرف ارائى فى البرادعى ورجالتة


كل كلمة نفسى أأقولها وأعبر عنها لقيتها مكتوبة فى المقال دة :

نقلا عن جريدة الستور للكاتبة نوارة نجم بعنوان البردعاوية :



هذا المقال لا يخص د.البرادعي، وإنما هو موجه لبعض أنصاره. نصيحة أخت يا أبو الكباتن منك له: د.البرادعي ليس تامر حسني ولا أبو تريكة، والجمعية الوطنية للتغيير ليست المنتخب المصري، والمطالبة بالتعديلات الدستورية ليست مباراة مع الجزائر. بقول آخر، غير مسموح بالمرة أن يخلق بعض أنصار البرادعي حالة من الديكتاتورية الشعبية لكل من يوجه نصيحة أو نقدا للبرادعي.

بالطبع لا أتحدث هنا عن هذيان الصحف الحكومية التي تهطرس هطرسات من قبيل: يا بايخ يا غتت يا أبو دم تقيل. وإنما أتحدث عن ضرورة الخروج من حالة التشجيع الكروي المزمنة، إلي تفتيح العقل، واليقظة، والتنبه إذا كنا حقا نريد المشاركة في عمل وطني جماعي لا في خلق حاكم فرد جديد. الرجل لا يدعي أنه مخلص، علي العكس تماما، هو يطلب مساعدتنا - أحيانا بشكل مبالغ فيه - وأظن أننا قادرون علي المساعدة، تماما كما قدرنا بالفعل علي خلق ديكتاتوريات متعاقبة.

بعد سقوط بغداد، ذهب الحاكم الأمريكي المؤقت ليباشر أعمال الاحتلال، فالتف حوله بعض الناس - سمهم عملاء، يائسين، لن نتوقف عند التسميات - وكان أول تعقيب للأمريكي بعد اجتماعه بهم: الآن عرفت كيف تخلقون الديكتاتوريات. نعم، نحن الذين نفسد الحاكم بسلوكياتنا التي هي أقرب لتصرفات المراهقين حيال نجمهم الغنائي المفضل. هكذا أفسدنا الناس ثم لمناهم علي الديكتاتورية، وهكذا سنفسد البرادعي أو.. نطفشه.

ممنوع منعا باتا حالة الهلاهوطة التي أصابت بعض الناس، فأصبح كل من يقدم نصحا «معادياً للتغيير»، و«عميلاً للأمن». الرجل علي أتم الاستعداد لسماع النصح، والنقد البناء، وحين يقول في حديثه للجارديان: «تمكنت من إقناع المصريين بأن هناك بديلا غير الأتوقراطية وبن لادن». يجب أن نقول: هذا تصريح غير موفق يا دكتور، فبن لادن لم يكن مطروحا، ونحن الذين توسلنا إليك لتأتي لأننا نريد بديلا. وحين يتأخر في رد الفعل علي أحداث 6 أبريل، فحقه علينا أن نبلغه بمدي خيبة أملنا، وبأننا كنا نتوقع منه تحركا أسرع ولو في شكل بيان باللغتين العربية والإنجليزية تتناقله وكالات الأنباء. والفترة الحالية هي البروفة الحقيقية علي الممارسة الديمقراطية، لا علي خلق نوع جديد من القهر. فلنفترض أننا تمكنا من تعديل الدستور، ونجح د.البرادعي في انتخابات الرئاسة (قول يارب، علي الأقل حاجة شيك وتشرف، بدل المرمطة وفرجة العالم، فالمؤكد أنه لن يقول: «دي خسارة كبيرة لإسرائيل والـ... الـ... بتاع ده»، ولن يطلق علينا أولاده وكأن مافيش حد خلف غيره، ولن يحمي دعائم حكمه بحفلات حماقي ومباريات كرة القدم، ولو طلع حاجة نيلة خالص، فلن يستمر أكثر من ثماني سنوات بحد أقصي» فإذا حدث كل ذلك، لن يحدث أي تغيير علي الأرض إلا إذا غيرنا نحن طريقة تعاملنا مع «الزعيم».

لا زعيم بعد اليوم، وإنما ممثل منتخب، يأتمر بأمر الناس ويسمع لهم، ولكن يجب أن نتحدث حتي يسمع. وإن لم نمارس ذلك في الوقت الحالي ونحن مازلنا علي البر، فلن نتمكن من ممارسته أبدا، سواء نجحنا في تعديل الدستور أم لم ننجح. لا داعي لإضاعة الوقت إذن.

الثلاثاء، 13 أبريل 2010

أضحك من قلبك



سواق تاكسي صعيدي في الصين كل ما حد يشاورله يقوله ابو شكلك منا لسا موصلك

صعيدي طلب يتعين في مجلس الشعب قالوله:انت اهبل؟؟ قال:يعني لازم الشرط ده.؟؟

الشرطة بتتخانق مع واحد سكران هما يقولوله اركب وهو يقول لا انا عايز اسوق

سالو واحد حزب وطنى : مين اللي وحد القطرين؟ قالهم (مينا) بتوجيهات من الريس مبارك

مسطول مسك مرايا قال:الوش ده مش غريب عليا صاحبه مسكها قاله:انت غبي ياابني انت؟؟ده انا

واحد بيسال شيخ:لو شفت اسد وانت بتصلي تكمل؟ قاله:لو فضلت علي وضوئي اكمل

ديك كسر بيضة لقاها فاضية قال للفراخ مين الواطية اللي خدت حبوب منع الحمل؟؟؟

مدرس بيقول لطالب ادخل كلمة ناقص في جملة قاله : وناقص تقولي اعربها

عسكري غبي قالوله لما يعدي الريس اضرب 21 طلقة قال ولو جبته من اول طلقة؟؟؟؟

واحد قال لواحد بتحب ابوك اكتر ولا اللحمة ؟؟ قاله انت بتستهبل؟ دي الشوربة برقبته


واحد عصبي بيقول لمراته هقولك حاجة غريبة حصلت.. احتمال متصدقيهاش وتقولي عليا كداب بس اهوه انتي اللي كدابه وستين كدابة انتي واهلك كلهم ..يلا غوري علي بيت ابوكي وانا هعصب نفسي ليه انتي طالق بالتلاتة

الاشتراكية: أن تكون لديك بقرتان تعطي واحدة لجارك‎

الشيوعية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتمنحك بعض اللبن

الفاشية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتبيع لك بعض اللبن

النازية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتعدمك

البيروقراطية: أن تكون لديك بقرتان فتأخذ الحكومة الاثنتين وتقتل واحدة وتحلب الأخرى وتلقي باللبن بعيدًا

الرأسمالية: أن تكون لديك بقرتان فتبيع واحدة وتبتاع ثورًا، من ثم ينمو القطيع فتبيعه وتتقاعد معتمدًا على الدخل.


شركة أمريكية: أن تكون لديك بقرتان فتبيع واحدة وترغم الأخرى على أن تعطيك لبن أربع بقرات ثم تستأجر خبيرًا استشاريًا لفهم لماذا ماتت البقرة.

شركة فرنسية: أن تكون لديك بقرتان فتعلن الإضراب لأنك تطالب بثالثة.

شركة يابانية:أن تكون لديك بقرتان. تعيد تصميمهما جينيًا بحيث تصيرا عشر حجم البقرة العادية، مع مضاعفة اللبن عشرين مرة ثم تبتكر شخصية بقرة للرسوم المتحركة اسمها (كاوكيمون) وتسوقها في العالم كله.

شركة ألمانية: أن تكون لديك بقرتان. تعيد تصميمهما جينيًا بحيث تعيش الواحدة مائة عام وتحلب نفسها وتأكل مرة كل شهر.

شركة إيطالية: أن تكون لديك بقرتان لكنك لا تعرف أين هما ثم تكف عن البحث لأن ساعة الغداء حانت.

شركة روسية: أن تكون لديك بقرتان تعدهما فتجد أن لديك خمس بقرات. تعد من جديد فتجد أن العدد 42 تعد من جديد فتجد أنهما بقرتان تتوقف لتفتح زجاجة فودكا أخرى.

شركة سويسرية: أن تكون لديك 5000 بقرة لا تملك واحدة منها. لكنك تتقاضى من الآخرين ثمن الاحتفاظ بها.

شركة صينية: أن تكون لديك بقرتان ولديك 300 واحد لحلبهما. تنشر أخبارًا عن انعدام البطالة وتقدمُ صناعة الألبان وتعتقل الصحفي الذي نشر الأرقام الحقيقية.

شركة هندية: أن تكون لديك بقرتان وأنت تعبدهما.

شركة بريطانية: أن تكون لديك بقرتان مجنونتان!

شركة عربية: أن تكون لديك بقرتان كلتاهما ذهبتا لمبايعة الريس


الخميس، 8 أبريل 2010

طظ فى البرادعى واللى بيحلموا بية


لا للبرادعى

بقلم
محمود الكردوسى
المصرى اليوم ٢٢/ ٢/ ٢٠١٠

ما كل هذا الصخب والتملق والهذيان؟!

عجلة روليت فى سيرك إعلامى - يديره فيلق نخبوى مترف، وتتقافز فيه عفاريت الـ«فيس بوك» وبعض جنرالات الصحف الخاصة جداً (المستقلة سابقاً) - لفّت ودارت بضعة أشهر، ثم استقرت عند اسم الدكتور محمد البرادعى، المدير السابق لوكالة الطاقة الدولية، ليكون مرشحاً محتملاً (أو «افتراضياً» بلغة حوارييه) لحزب «ليس حباً فى زيد.. بل كرهاً فى عمرو» فى انتخابات ٢٠١١ الرئاسية.

سقطت، أو جرى إسقاط أسماء أخرى مثل عمرو موسى وأحمد زويل وعمر سليمان وغيرهم من لائحة المراهنات. وفى المقابل.. استجاب الدكتور البرادعى - وأشك أن الرجل كان يفكر حتى فى شكل مقعد الحكم قبل سنة واحدة من ترك منصبه الدولى - لضغوط أعداء نظام الرئيس مبارك، وأعلن «موافقة مشروطة» على ترشيح نفسه.

وقبل أن يُظهِر «كرامة سياسية» واحدة، أو يتحقق بنفسه من أن شروطه تلك ستكون محل نقاش رسمى أو شعبى.. أطلق هؤلاء العفاريت والجنرالات حملة محمومة لإقناع قطعان المصريين الجائعة والمريضة والمكبوتة والمنكوبة بأن البرادعى هو «المنقذ والمخلّص».. هو «مسيح» الديمقراطية، ورسول التغيير المنتظر.. هو فى حده الأدنى «خومينى» جديد، وفى حده الأقصى إعادة إنتاج لتجربة «أوباما».

ومنذ أعلن الرجل موافقته المشروطة والقوى السياسية تزايد عليه، و«تتمسح» فيه- رفضاً وقبولاً- حتى إن «ممثلاً مخضرماً» وعنيداً مثل أيمن نور- مرشح «الغد» فى هذه الانتخابات- أبدى استعداده الكامل للتخلى عن دور «السنيد» إذا قرر الدكتور البرادعى ترشيح نفسه عن الحزب. والإخوان كعادتهم أمسكوا منتصف العصا، وقللوا - على لسان رئيس كتلتهم البرلمانية سعد الكتاتنى - من أهمية إعلان البرادعى تأييده الاعتراف بالجماعة، وقال الكتاتنى إن هذا الكلام تكرر كثيراً من جهات مختلفة.. «لكن الإخوان بطبعهم لا يقاطعون أحداً». وإذا كان «الوفد» قد تحفظ، ولم تقل «الكنيسة» كلمتها بعد.. فإن حمدين صباحى - مرشح «الكرامة» - رحّب بعودة الرجل وبفكرة ترشحه، بينما اعتبرته أصوات قبطية طوق نجاة، وكسراً لمعادلة «الوطنى - الإخوان».

ثم ما كل هذا الصراخ؟

الأربعاء الماضى خرجت صحيفة «الدستور» - فى عددها الأسبوعى - بمانشيت من كلمتين هائلتين يذكرك بأفلام المقاولات: «عودة البرادعى». ويوم الجمعة شدت عناصر من النخبة رحالها إلى مطار القاهرة وفى معيتها بضع مئات من المواطنين العاديين، يحملون لافتات ترحيب - لم يخلُ بعضها من «إنجليزية» مقتضبة - ليكونوا فى شرف استقبال الدكتور البرادعى، وخرجت «الدستور» فى اليوم التالى بمانشيت لا يقلّ «سينمائية» عن مانشيت الأربعاء: «طائرة البرادعى Delayed».

وبما أننى أنتمى - صحفياً - إلى مدرسة رجعية رثة.. فقد قدّرت أن دس كلمة بالإنجليزية فى هذا المانشيت مجرد «فذلكة» تليق بـ«مرشح الدستور» - باعتباره «غربى الهوى» - أكثر مما تليق بـ«قارئها». أما «إنجليزية اليفط» فكانت بمثابة الجزء «الوضعى» أو المقحم فى طقس «تأليه» متفق عليه: سواعد تلوّح بـ«علم مصر»، وطيور «تغيير» تشدو: «بلادى.. بلادى»، وصورة «المخلّص مبتسماً» تعوم فوق رؤوس الحشد.. ثم لا شىء.

لا شىء سوى كلام «مجعلص»، لا يسمن ولا يغنى من وقفة فى طابور: «عودة البرادعى تغيير فى مشهد سياسى راكد».. «البرادعى تهديد لمبارك».. «البرادعى سيصبح المعارض الأول للنظام».. «المصريون يرون فيه بطلاً».. «عودة البرادعى قنبلة ضد خطط التوريث».. «ترشح البرادعى شهادة وفاة لتأييد الأقباط لجمال مبارك».. وأخيراً تحدث الرجل: «استقبالى فى المطار رسالة إلى نظام الحكم بأن الناس تشتاق للتغيير».

بدأت أكره كلمة «تغيير»، وأراها أكثر شراً وابتذالاً من كلمة «استقرار» التى ارتبطت بنظام حكم الرئيس مبارك. وكنت أدركت - قبل اندلاع شرارة «البردعة» - أن «التغيير» كلمة نخبوية غائمة ومغرضة عند سلطان «مستقر»، وأن النخبة بطبعها، حتى فى بعض الدول المتقدمة، لا تريد «تغييراً» إلا بالقدر الذى يسمح ببقاء كل شىء على حاله، لأنها ستكون أول من يدفع ثمن أى تغيير جذرى أو حقيقى.

أشقاؤنا فى النخبة إذن، وكما ترى، يريدونها مواجهة بين البرادعى بـ«تغييره»، ومبارك بـ«استقراره». وبما أنهم يقرون بأن حظوظ البرادعى ضعيفة، وأنه بالكاد سيكون «العيار اللى ما يصيبش».. فإن علينا نحن أن نبحث فى طابور الخبز الممتد من ١٩٥٢ إلى ٢٠١١ عن «مسيح» جديد.

الثلاثاء، 6 أبريل 2010

ياللا مباراة ياللا مسابقة مين أشطر فى الضحكة الرايقة ؟؟





فى اطار الاحتفالات بشم النسيم وأكل الفسيخ وانطلاق الجدليات المعتادة من تحريم وتكفير-دينى- وترهيب -طبى- وانطلاق شعبى .... ومع مشاهداتى المتكررة طوال اليوم للنشيد الوطنى لدولة شم النسيم " الدنيا ربيع والجو بديع قفل لى على كل المواضيع ؟؟ وجدت سؤال واحد يدور فى ذهنى وهو السؤال الوحيد الذى لم نناقشة منذ عصر الفراعنة فى اطار الاحتفالات الفسيخــية ......


لماذا نحب جميعا سعاد حســــــنى وبعد الزواج تتحول الى سهــير البابلـــى ؟؟؟؟



لماذا تجد زوجات مصر يستمتعن بمشاهدة الفيلم وهن متقمصات شخصية أميرة ولا تدرى اى منهن انها صورة كربون مكررة فى بيتها ومع زوجها من عصبية وجنان الست أمانــى ؟؟؟؟؟؟





لمشاهدة الفيلم كاملا : أضغط هــــــنا



الأحد، 4 أبريل 2010

رد الكتور اياد حرفوش

Dr. Eyad Harfoush said...

عزيزي طنطاوي
لو كنت تقصد استخدام الأسلوب الساركازمي الساخر فده بيتوقف على الحالة المزاجية والنفسية للكاتب، أنا من زمان ساعات باكتب عامي وساعات فصحى وساعات ساخر، وإن غلب علي الطابع الجاد واللغة الفصحى

ثانيا، موضوع أن أتهمك بأنك مدسوس من أي جهة فهذا ما لم يحدث من قبل ولن يحدث أن أتهم أي شخص بغير بينة

اما موضوع أن أستكثر على مبارك وجمال مبارك وجود معجبين، فدعني أوضح أني هنا لا يهمني شخصهما، ولكن ما يجسدان من معاني، فالرئيس يمثل معنا البقاء في السلطة لأكثر من ربع قرن بالزور، وهذا لا يقبله ولا يعجب به إلا فاقدي العزيمة، ونجله يمثل التوريث المحتمل وهذا لا يقبله ولا يطلبه إلا العبيد والإماء

لو اتبعنا منطقك في حرية التعبير، لاعتبرنا عزام عزام صاحب وجهة نظر وليس خائنا، لا يا عزيزي، الانحياز للمصلحة ومهادنة الديكتاتورية لن تكون أبدا الا انتهازية رخيصة يلعنها التاريخ قبل أن نلعنها، لا يا سيدي، الخيانة ليست وجهة نظر والانبطاح للديكتاتور ليس موقفا لنحترم حرية صاحبه

موضوع استفزنى للدكتور: أياد حرفوش

مقالة بعنوان سمع هس الرقص بدأ - فى مدونة الدكتور أياد حرفوش (( للفجر نغرد ))





ردى عل الموضوع :

لا حول ولا قوة الا بالله ؟؟؟ حينما ترفض المعارضة اى معارضة ؟؟ حينما تصبح اللغة الرسمية للمثقفين هى لغة العوالم ؟؟ حينما تلقى فى اليم ما تبذل كل رخيص وغالى من اجل الحصول علية ؟؟ حينما يتحول الصفوة المفترضة الى مشجعين تالتة شمال وبدون شماريخ ؟؟ يبقى فعلا (((( مفيش فايدة ))))يا دكتور اذكرك بما نسيتة فى هذة المقالة الغريبة شكلا ونصا وموضوعا .....احترام الاخر هو مشكلة مشاكل الجهل العربى ... لا اظن انك من انصار الدستور الاخوانى " اللى مش معانا يبقى علينا " ...؟؟

انت تبحث وتنقب عن العشاق والمتيمين بجمال مبارك او غيرة وتبرز هذا كخبر ومدعاة للتهكم والضحك والسخرية فلا داعى لان نتحاور او نتناقش ولتكن لغة الحارة بمفرداتها من سباب وعويل وسنج ومطاوى هى لغتنا .....
هل تثتكثر على فرد -اى كان -ان يكون لة من المتيمين على حد قولك الفين او ثلاثة او حتى عشرة الاف شخص ؟؟؟

هل الدروشة للبرادعى وشقيقة على اصبحت من اركان الاسلام وكل من يخالفها فهو زنديق كافر يجب رجمة ؟؟
ألا يوجد على الفيس بوك مجموعات لايمن نور ونعمان جمعة وشعبان عبد الرحيم ؟؟
بغض النظر عن توجهات المعجب المتيم كما تصفة ( وحرقت دم ام اللى جابوا امى بتهكمك دة والمفترض انك مثقف ) لكن وارد كصاحب مصلحة او صاحب وجهة نظر مختلفة او ... او ...او ...ان تجد انصار لاى فكر او توجة ..؟؟اصغر تاجر مخدرات لة انصار ومؤيدين من الحشاشين اكثر من كل دراويش مبارك والبرادعى واوباما نفسة

دورك كمثق ان تعرض وجهة نظرك ؟؟ ان تفند وجهة نظر الاخر بصورة موضوعية ؟؟ ان تبدأ من نقاط التقارب لا ان تكون البداية ابعد نقطتى اختلاف واعلانها حرب ضروس ...؟؟

ان ارى مثل هذا الموضوع فى مدونة نوارة الساخرة او فى مقالة من مقالات عصر الضائيات ؟؟ فهذا امر عادى ومطلوب ... اما تتحول انت الى الساخر راسم الابتسامات فهذا ليس دورك
ان تتحول كلماتك وموضوعات مدونتك الى تشبية اعمى بما فى مدونات نوارة وحتى فى اسلوبها فى الكتابة ( مع احترامى وحبى الكامل لة ) يبقى علية العوض


ارجوك من فضلك ان كان لك فى قلبى بقية فلا تفقدها بتوجية اى اتهام لى بانى من الحزب الوطنى المدسوسين ومن الخائنين العملاء و....و...و كل تلك الاتهامات ((الفورمة ))التى يقوم بلصقها اى معارض حينما تعارضة

لانى بكل بساطة ان كنت فقدت الامل فى الماضى والحاضر فمصيبتى ستكون اكبر اذا رايت المستقبل نسخة مكرر بعباءة جديدة

Hero M E